مع تصعيد جماعة الحوثي في اليمن هجماتها ضد السفن في البحر الأحمر، يزداد التوجّه لتشكيل قوة دولية هناك لحماية السفن والتجارة العالمية، الأمر الذي يثير قلقا بشأن تبعات "عسكرة" البحر والمنطقة.
ومنذ نوفمبر الماضي، يواصل الحوثيون استهداف السفن بالصواريخ والطائرات المسيّرة، بدعوى منع وصول إمدادات إلى إسرائيل خلال حربها الجارية على قطاع غزة، ما يزيد القلق من زيادة أسعار السلع في الأسواق العالمية، والتي لم تتعافَ بعد من تبعات أزمتي حرب أوكرانيا وكورونا.
الإضرار الأقتصادية
* بعض شركات التأمين رفعت الأسعار فعلا الأسبوع الماضي بنسبة تصل إلى 200 في المئة، نظرا لزيادة المخاطر.
* حرمان إسرائيل، أكثر من 50 في المئة من تجارتها الخارجية التي يمر عبر البحر الأحمر .
* حرمان إسرائيل، أكثر من 50 في المئة من تجارتها الخارجية التي يمر عبر البحر الأحمر .
* بعض الشركات إمتنعت عن إرسال تجارتها الى إسرائيل.
* هناك شركات قامت بتحويل خط الشحن الى رأس الرجاء الصالح مثل شركة "زيم" الاسرائيلية وهذا معناه وقت اطول واستهلاك اموال اكثر بكثير.
* حماية السفن غير مجدية لانها تسبب أرتفاع الاسعار.
اذا اعجبك الموضوع اضف تعليق